الاثنين، 17 سبتمبر 2007

فى الرد على مثلية عربية

فى الرد على مثلية عربية

د.حمزة عماد الدين موسى

11-09-2007

مقدمة :

انتشر الشواذ والمثليون العرب على و اقع الاعلام العربى المدعوم لا اسلاميا وعلى هامش حرية المجتمع من القيود وحرية الفرد من سطوة المجتمع .... وبدأوا بحملات أعلامية تهدف الى فرقعات إعلامية ترمى الى إثبات وجودهم و قوتهم على الساحة الاعلامية عن طريق بعض المد البشرى الخاص بهم من صغار السن من الشباب ممن قنع بفكرهم وآمن بهدفهم فبدأوا بالانتشار فى ساحة الوب العربى والتجمعات العربية والمدونات يرمون إلى إصدار جبهة خاصة بهم لفرض واقعهم الشاذ والمنحل على المجتمع حيث كان وسيظل هدفهم الأبدى هو أن يتقبلهم هذا المجتمع ( لتبدأ سلسة الهدم لما تبقى فى روح هذا المجتمع المسلم ) الذى لن يتقبلهم لأن ما يدعون اليه بكل بساطة هوضد الفطرة الطبيعية التى فطرنا الله عليها ........

ردى ههنا يهدف الى اخماد بعض من أصواتهم التى و بعون الله لم أسمع لهم صوتنا ولا خبرا مذ نشر هذى النقاط فى الرد على أحداهن ...... فبعد قراءة جميع الردود التى أستهدفت الشباب الين رفضت هذا الانحراف جملة وتفصيلا كنت قد أنتويت أن تجاهل الموضوع برمته ولكن نبهنى أحد الردود الى ان المشكلة الحقيقة ليس فى هؤلاء الشواذ بل فى من كان يرد من الشباب فقد كانت الردود سطحية وهشة لا تصل الى مستوى النقاش ولا تصمد فى أى حوار .....فغرضى كان عرض وأثبات لهؤلاء المنحرفون معادى الفطرة والأديان أن جيل هؤلاء الشباب الذى اهتممتم بتشويهه وتشويشة واستهدافة سيصمد أمام شذوذكم وهراءكم المستورد من الخارج ....فردى ههنا على احدى ابواقهن الاعلامية التى تهاجم مجتمعنا ونسائنا ورجالنا وكياننا الاسرى بكل فجاجة و ازدراء .

الرد :

بداية : لا أهتم على الاطلاق برأيك الشخصى وحريتك الشخصية طالما لم تتحد حدود الحوار الادبى المنطقى العلمى ولم تتجاوزيها الى اعلانات مبوبة تنشرفين فيها فكرك وهدفك ...

و صراحة لا أقنع بتغيير مسمسيات الاسماء الى مسميات مرفهه اعلاميه قد يتقبلها المجتمع والناس

فالمسمى الحقيقى لما ترمين هو شاذة وليس مثلية . فلا داعى لهذى التسميات الملفقة المستوردة التى احتجتم فيها للغة العربية لتصميم مثل هذى الكذبة ( مثلية ) ...

قرأت موضوعك بالانجليزية والعربية ولى ههنا بعض الملاحظات :


أولا : كان سؤالك و أستفهاماتك غير واضحين بالمره أول الأمر .... فتعرض لسوء الفهم و سوء الاستغلال العربى المميز . هذا بغض النظر انك لا تفهمين الموضوع ولم تحددى ابعاد الموضوع منذ اللحظة الأولى.(لربما كان هذا مخططا له لاصدار بعد التشويش والشوشرة الاعلامية ).

ثانيا : نعم لك كل الحق فى التعبير عن نفسك هنا ...وأى منصة لنشر افكارك وكتاباتك و رغباتك ولكن ليس لك أى حق فى فرضها على المجتمع وهذا ما لم يحدث ههنا ...

ثالثا : تبعا للكم الكبير من الردود والتى للأسف لم تصل لمرتبة النقاش فعلا ....فكما قلت نحن نصدر الاحكام قبل دراسة أبعاد الموضوع صحيح وهذا ما حدث .فالأحكام التى ظهرت فى الردود مبنية على الفطرة والرفض المبدأى وعادة بلا سبب أو دافع حقيقى للنقاش ......او ابعاد محدده للموضوع الاصلى ( الذى لم تعرضيه ) هذا بغض النظر عن عدم قناعتى بالردود من الناحية الادبية و العلمية و المنطقية والاخلاقية .

رابعا : أدعاءك ان هذا المجتمع وأفراده لا يجيدون النقاش لك فيه كل الحق خصوصا هذا الجيل ولكن ليس هذا عذرا للتمرد على هذا المجتمع او للادعاء أنه مخطئ طوال الوقت لانه لا يستطيع النقاش ...فلك الحق فى رمى هذا المجتمع بالجهل ولكن ليس لك أى حق فى الهجوم على فطرة المجتمع والناس التى هى من فطرة رب الناس ....

خامسا : اذا أردت طرحا فيجب عرضه على أولى العلم والاختصاص وليس ممن يستعرض ما يجهل و يدافع عما يجهل .... فلم الخوف من عرضة على المفكرين والمثقفين من اهل هذا المجتمع ممن ملئت شهرتهم الافاق ؟؟؟ اهو الخوف من هشاشة كيانكم ؟ و شذوذ افكاركم ؟ أم هو الخوف من دحركم فى مهدكم ؟

ملاحظة لست من اهل العلم .... لست ايقونة فى هذا المجتمع ....... ولكنى ملزم بأن أرد و أن أناقش .....فعرضك طلب النقاش المنطقى ولا أمنح هذى الميزة إلا لمن يطلبها ويستحقها .....

-----

أبعاد ما طرحت :

أولا : أنت لم تحددى أبعاد المشكلة بوضوع على الاطلاق ( فهل هى إجتماعية ام هل هى نفسية او لربما كانت أعلامية ومن الممكن ان يكون تشوشك النفسى والفكرى والاجتماعى هو سبب هذا الهراء ) ...ولهذا إعتقدت أنك ظلمت فى الموضوع الأول ولكن بتتابع الردود وتفاعلات الشباب إستبانت أبعاد أخرى للمشكلة التى تظهر فى كل رد لك ..

أستفهامى ههنا هو : لم لا تعرضين جميع ابعاد ووجوه الموضوع من وجهة نظرك فى مقال وليس فى مجموعة من الردود على ردود الناس ؟؟؟ ( وهل هذا الاسلوب مخطط له ومدروس ؟ ام لربما تشوشك الفكرى يمنعك من رؤية جميع الابعاد ؟؟؟ )

ثانيا : لاأسمى الأشياء بغير مسمياتها فالوصف الرسمى الاجتماعى الاخلاقى التربوى الدينى و الفطرى هو شذوذ ....لأنه شذ عن فطرة الخالق عن فطرة الناس عن فطرة المجتمع .... يدعى الكثيرون بأنه مرض ...لو كان هذا مرضا ما عاقبنا الله عليه فهو أولا وأخيرا أختيار للإنسان فهذا إختيارك ومسؤليتك أنت ....ولا شأن لنا به أو بتوابعه ما دمت تحفظين سرة ولا تعممينه على المجتمع او تروجين له و تدعين له .

ثالثا : هذا الشذوذ ضد الفطرة الطبيعية البشرية التى خلقنا الله بها : فلولا سنة الزواج لانقرض البشر ...فكيف تدعين بأن هذ الموضوع طبيعى ؟؟؟؟ كيف ولدت ؟؟؟؟ وما هوسبب وجودك؟

لنفرض ان كل البشر شواذ فهل نتوقع لهم بالاستمرار عاما آخرا ؟؟؟؟

رابعا : اذا أدعيت بأنك لم تعاد سنة الزواج فهذا أدعاء محض كاذب جملة وتفصيلا قولا و فعلا ...ففعلك ينفى بوضوح إدعائك فانت تعادين الزواج والفطرة الطبيعية جملة وتفصيلا ثم تدعين أنك لا تعادينهم وانه اختيارك الشخصى الخ ...

لا أطالبك بالزواج او العودة للطريق السليم او او ولا أتدخل فى إختيارك فهذا شأنك الخاص ولكن محاولة أدعاء ان المجتمع ( الشرقى القاصر ) لا يفهمك إدعاء باطل لانك تعادينه بالمثل بل تحاولين فرض فكرك عليه و ترويج ما يهدم أساسه تحت مظلته...

خامسا :

لا اريد ان أسأل أسئلة شخصية أو أتجاوز الى النقاط الأجتماعية الخاصة بك و ظروفك الى أخره بل أريد ان أنبه الى أنك و إختيارك فى هذا المجتمع غير ذا قيمة فطبائع البشر الأسوياء لن تميل الى أراء فجة تتهم فيها الاديان و الفطرات التى فطر عليها الى بعض الهراء المرضى المستورد والمدعوم ببعض المشبوهين فى الداخل و يحظى بدعم وتأييد الخارج , بل أسئل سؤالا واضحا محددا وصربحا :


هل تضمنين راحتك النفسية وسعادتك الابدية مع هذى المرأه الاخرى ؟؟؟؟؟ فالنساء أرواح قلقة لا تكن ولا تستكين ؟؟ فلا داعى الهراء الزائف بحرية المرأه و القهر الرجالى و لنعد الى اصلك التى تسعين اللى التخلى عنه والدنو الى مرتبة الحيوان ؟ هل نعدك امرأه ؟؟؟؟ للاسف لا فهذى ستعد اهانه لكل نساء العالم و خصوصا للامهات من النساء ........

سادسا :

عداءك للمجتمع ككيان أسرى اجتماعى تربوى مبنى على رغبتك الشخصية التى لا أعدها فى الاعتبار فلا قيمة لها ..فأنا أرغب ايضا بالتغيير لهذا المجتمع القاصر ايضا فى العديد من النقاط ولكن لى أسبابى العامة وليست الشخصية وهى صلاح المجتمع ولم أبن هذى الرغبة فى التغيير على رغبتى الشخصي ...فكيف تدعين ان رغبتك فى تغيير هذا المجتمع مبنية على الصالح العام و أنت تسعين الى هدم كيان المجتمع بتشويه وتشويش الاسره ؟؟؟

سابعا:

ربطتى الحب بالجنس فصار الحب مجرد رغبة و شهوة فجردته من كل معانى الرحمة الموده الاحترام الخوف و المشاركة الأجتماعية و الدعم النفسى التى تبنى عليها أى علاقة سليمة فمفهومك للحب مفهوم قاصر وساذج فهو حيوانى بوهيمى ...فقد قصرتة وبنيته على الجنس ورغبتك فى الطرف الاخر وليس العكس ...فللاسف أنت لا تعرفين معنى الحب والدليل هذى الاعلانات المبوبة عن شريكة حياة مستقبلية

صارت حياتك رغبات وشهوات تسعين دوما لاطفاء لهيبها فصارت الشهوة سيدتك وصرت أنت عبدتها المصون تحركك وتتحكم بك خلقنا الله نعقل ونفكر لنحكم نحن شهواتنا ورغباتنا لا لتحكمنا هى

فلو حكمتنا شهواتنا ورغباتنا سنصل لمنزلة الحيوانات......

التى لا تهتم الا بالطعام و الجنس و هذى هى الشهوات التى تحكم هذى الحيوانات ....

فقررى مصيرك بين البشر وأشباة الحيوانات فى الاجساد البشرية

ثامنا :

محاولة الدعاية لافكارك داخل المجتمع تتجاوز كل المعايير الاخلاقية والأدبية والنفسية لاى مجتمع ... فالموضوع ليس تقبل هذا الموضوع ام لا من قبل المجتمع ليس التقبل الأعلامى الظاهرى بل التقبل على المستوى الاسرى و الفردى البشرى ولن يتقبل الأنسان السوى هذى الفكار والطروحات الشاذة المنحرفة المعادية للفطرة والاديان .......مهما قام مرتزقة الاعلام بالدعاية لها والترويج لها ...

تاسعا :

رغبتك فى الامومة ستطغى على أى رغة أخرى عند تجاوزك الثلاثين .... ولو فاتك قطار الانجاب ستموتين وحيدة غير مأسوف عليك فلا أبناء يهتمون يراعون يقدرون أو يرعون...

عاشرا :

تحت ضغط الاسرة والمجتمع أو الزمن لربما ضغطك النفسى وعدم استقرارك العاطفى ستلجأين ألى الزواج يوما ما

فهلا أعلمت كيس الجوافة أو زوجك المستقبلى كجوال بطاطس ( شرابة الخرج ) بما أنت حقا ؟؟؟ وهل أخبرتنا لنعلم مدى النخوة والغيره ان كان يملك شيئا منهما. ( والذى أرجح انه يعلم فالطيبون للطيبات والخبيثون للخبيثات ) ...... فالوسط المويوء قد يرى هذى على أنها حرية شخصية ...... فيترك لم هذى الحرية ( العبودية ) على أن يمتك هى ايضا الحريه (العبودية )*.

----

ملاحظات عامة

الموضوع اكبر من رجل شرقى و مجتمع شخصى ... فأنت وأنتن حالات خاصة فلا تعمموا مصائبكن و بلاكن على المجتمع مدعين أن نسائنا وبناتنا مثلكن وأننا لا نترك لهن حريتهم الى اخر الهراء فحجتك ماتت فى مهدها فأنتن شواذ عن المجتمع مهما زادت فرقعاتكن الاعلامية وكثر اللغو اللغط من اقلامكن و افواهكن .فهذا شذوذ : لن ندعى الاشياء بغير مسمياتها فهذا شذوذ صريح وواضح .

أختيارك لا قيمة له لنا ولا اهتم بتغييرة او مواجته او مهاجمته ولكن أهتم بالاعلانات المبوبة التى حدث ان تكونى طرفا فيها والتى أرى أنك ترمين الى ماهو ابعد من الاعلانات المبوبة الى فتح النقاش والحوار فى سبيل هدف خفى ...

قد استشهد بأن هذى الدولة الغربية منعت الشذوذ أو هذا المجتمع الغربى يرفضة أو أستشهد بأحداث و أسماء وشخصيات غربية ولكن نحن لا نأخذ قيمنا ومبادئنا وما يسير مجتمعنا من هذا الغرب ...

رفضت رفضا تاما إستخدام الدلائل التاريخية والدينية لعدة أسباب أهمها :

أولا إذا لم تفهمى حديثا بسيطا بلغة بسيطة مبسطة وحوار مفتوح فلن تستوعبى حرفا من الشواهد التاريخية أو الدينية ....ولست أهلا لمتابعة الحوار ...

ثانيا : الشواهد الدينية لا تعرض الى من لا يفهمها يرفضها يعاديها ولايعترف بها

فهذا ليس من حقك على الاطلاق او بمعن أصح لست أهلا لذالك ولا تدعى ما ليس من حقك

ثالثا : لا أعرف ما هى هويتك ....بل عرفت ما أنت :

كشخصية غير مستقرة نفسيا وعاطفيا و اجتماعيا ومشوشة فكريا و نفسيا تبنى المجتمع على هواها الشخصى فهذا دأبكن و دأبهن ....أهل عبودية المرأه...و عبيد البوهيمية والحيوانيه....

رابعا : لا أهتم بحوارك احترافيا فلست أهلا لذالك للأسف .....فحوارى الاحترافى يتطلب الوقت وقد أخذت أكثر من حقك

خامسا : كما قلت لا أهتم بتغيير تفكيرك فلا قيمة له لى وللمجتمع فلو تجاهلك الناس بما تفعلين وتقولين لكان أصلح للصالح العام و أوفر للوقت و المجهود فما خلقة الله وفطرة فى نفوس البشر لن تغيرينة و ملايين غيرك فى ملايين القرون.

سادسا :

إبعتيلى كبير القعدة يتكلم فأنا لا أتحدث الى أطفال أو دمى خشبية :

لسبب أن اقتناعك أيا كان بنى على أيقونة إعلامية او إجتماعية فلترسلى هذا الشاذ او عبد الشهوه هذا او هذه فلست أهلا للحوار المنطقى الاحترافى .... ووفرى وقتى ان لم تكن ( يكن ) تستطيع القراءة بالعربية أو لم تكن ( يكن ) أهلا للحوار المنطقى الرسمى المفتوح ...


حريتك انتهت حيث بدأت حريتنا وحرية هذا المجتمع


د.حمزة عماد الدين موسى


هناك 5 تعليقات:

Salimekki arts يقول...

يبحث المرضى النفسيون دوما عن سد ثغراتهم وطمس نقائصهم برمي اللوم على المجتمع وغيرهم من الأصحاء
هؤلاء الذين يسمون انفسهم بالمثليين سواء من الرجال أو النساء هم مرضى ..مرضى ..مرضى وخارجون عن كل قوانين الطبيعة التي يعاف اقتراف أفعالهم حتى الحيوان ... الحيوان أهدى الى الفطرة واذكى إلى سد الرغبات والغرائز طبيعيا منهم

إنهم مرضى ..مرضى مرضى
وللأسف تستغلهم دوائر عالمية غايتها نشر الرذيلة والانحراف في المجتمعات على اختلاف مذهبها وعرقها ..كثيرون يجدون متنفسا لهم ليصبحوا أغنى وأثرى وأكثر نفوذا باستغلال أمثال هؤلاء الشواذ الجنسيون ..احفاد خرافات داروين وفرويد .. أذيال الصهاينة والقردة الخاسئين ..
ببساطة هو مشروع تخريبي لكل مجتمع ..ولا أظن ان لهم من الموضوعية ولا العقلية ولا المنطقية في كل حججهم إلا ما يجعل الحمار ينهق ضحكا على ترهاتهم والانسان يدير ظهره عنهم استحياء من قذارتهم ...

غنهم مرضى ..مرضى ..مرضى وىن لهم ان يعترفوا بهذا في مجتمعاتنا لنهم لن ولن ولن يجدوا بيننا نحن المسلمين من يقتنع بسخافة نظرياتهم وفلسفتهم ..بقبخها وشذوذها ووساختها ...
يعني شو رح يجيك من قوم لوط غير المسخ ..

استيقظوا يا أغبياء .. لا أحد هاهنا يصدقكم ..ومن تصفقون لهم خلف البحار وتلهثون خلف ما تتخيلونها حرية لهم هم أصلا منبوذون عند الشرفاء والنبلاء في أوروبا وأمريكا وآسيا وكل بلدان العالم ...
إن ما تتخيلونها حرية عندهم مجرد انفلات سافل أتى على الاخضر واليابس عندهم وسيكتشفون مع الايام ان الحل هو الحفاظ على نواميس الفطرة الطبيعية ... والتي لن يجدوا نموذجا أشرف لها واطهر وانجح من نموذج الإسلام النظيف...
طبيا هم مرضى ..نفسيا هم مرضى ..اجتماعيا هم مرضى .. فلم ينكرون هذا ولا يطلبون العلاج ...
كل شيء ممكن .. لكل داء دواء

الديب يقول...

يسلم كيبوردك يا باشا

جزاك الله خيرا

شــــمـس الديـن يقول...

علي فكرة

الناس الشواذ دول منبوذين حتي في الدول الغربية

و كتير ناس غربيين اعرفهم بيشمئزوا اوي من سيرتهم ... حتي ان المسيحية تعتبر ان وجود كنيسة تعترف بهم هي عار عليها ...

الامر لا يحتاج الي محاضرات و فلسفة كي تعرف انهم غير اسوياء و يحتاجون الي طب نفسي كي يعالجهم مما هم فيه

اتعمد تجاهل هذه الفئة لان التجاهل هو حل امثل لهم و لكن ان تعدوا حدودا معينة ووجدوا - للاسف - تشجيعا من جهات ما لتطبيق اجندة معينها هنا لابد من النصدي لهم بمنتهي الشراسة ... لان النفاحة المعطوبة لا مكان لها الا سلة المهملات

الصادق يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
الصادق يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.